على درب من سعاده
ونور من ايمان
نلطخ واقعنا بافكارنا
نضع تفكيرنا في حدود الــــتوافه
ودايما ما نعطيها اكثر مما تستحق !!
يجرحك احدهم
فتنصدم به تقسو عليه تقسو على نفسك تضع لنفسك نهجآ آخر للتعامل معهم
تضع لنفسك فوارض تشوه شخصيتك
وتتجاهل فن التسامح
وتغفل عن ماضي حافل بذكرياتكما معآ
موقفآ ما ابكاك احزنك
تبكيه كلما تذكرته
يعاودك الحقد على ذاك الشخص من جديد
حتى انك ما ان تجد فرصه تتكلما بها عن الماضي
فتتحدث عن ذاك الموقف
وتذكره بخطأه الصغير
هل استشعرت حقارة تفكيرك وسألت نفسك ألهذا القدر انت حاقد وتافه
لانك تحاسب على موقف عمره 6سنوات اوأكثر
وكأنك الملاك الذي لم يخطي
تجلس فارغآ من كل شي الا تفكيرك البائس
وتستجمع أخطا شخص وعند مرورك بكل أخطائه تتجاوز كل حسنه بل انك لن تلقي لها بالا قط
حتى انك لن تجد بقلبك الا كرها له
وحينها لما لم تجمع رصيد حسناته
وتستمتع بأنك وجدت من يحبك ويعطيك
وتفرح بأن هناك من يهمه امرك
ولو للحظه
في أحد المجالس
يلذعك أحدهم بكلماته
فتكرهه وتكره ذاك المكان الذي جمعكما
ولو ان فتحت القلوب لم تجد الا النيه الطيبه التي أخرجت تلك الحروف ..
،
،
هكذا دايما مانتسرع باحكامنا بقراراتنا
لاندع لحسن الظن فرصه
ولا لحسن الخلق طموح
هنيئآ لك ياعدوي وعدوهم
صدق الله حين قال على لسانك
(( قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ، ثم لأتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن إيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ))
شوهة واقعنا برسمك لأفكارنا
أصبحنا نرى الواقع لايطاق
أصبحنا لاننشغل الا بأخطأ الأحبه ونحزن عليها
دائما ما تختار مايرتبط بسعادتنا لتحوله حزنا
لكي لايبقى لنا بالحياه الا الضنك
وليس غريب عليك ذلك وانت غايه مناك ان تحزن قلب المسلم
أصبحنا نجحد النعم...
بدل من ان نحمد الله على ان رزقنا بلقاء أشخاص نسكن قلوبهم
أحبتي اكثر مايدخل الجنه حسن الخلق
فلنبدا من الداخل
من قلوبنا
نرمي مواقف الامس وننساها
نحسن الظن بمواقف اليوم ونتجاهلها
نترك في قلوبنا مساحة بيضاء شعارها[[ ان الأخرة خير وابقى]]
نسامح من اجل الله
نتغاضى من اجل الله
ونلتمس الاعذار من اجله
وفي النهايه انت الرابح
سيسلم عقلك من كثرة التفكير
ويسلم الناس من تضخيمك لمشاكلهم
وستستمتع بوجودك مع الاخرين
ستنام سليم الصدر
ستشعر براحه رائعه عندما تحسن الظن وتبسط الأمور
ونور من ايمان
نلطخ واقعنا بافكارنا
نضع تفكيرنا في حدود الــــتوافه
ودايما ما نعطيها اكثر مما تستحق !!
يجرحك احدهم
فتنصدم به تقسو عليه تقسو على نفسك تضع لنفسك نهجآ آخر للتعامل معهم
تضع لنفسك فوارض تشوه شخصيتك
وتتجاهل فن التسامح
وتغفل عن ماضي حافل بذكرياتكما معآ
موقفآ ما ابكاك احزنك
تبكيه كلما تذكرته
يعاودك الحقد على ذاك الشخص من جديد
حتى انك ما ان تجد فرصه تتكلما بها عن الماضي
فتتحدث عن ذاك الموقف
وتذكره بخطأه الصغير
هل استشعرت حقارة تفكيرك وسألت نفسك ألهذا القدر انت حاقد وتافه
لانك تحاسب على موقف عمره 6سنوات اوأكثر
وكأنك الملاك الذي لم يخطي
تجلس فارغآ من كل شي الا تفكيرك البائس
وتستجمع أخطا شخص وعند مرورك بكل أخطائه تتجاوز كل حسنه بل انك لن تلقي لها بالا قط
حتى انك لن تجد بقلبك الا كرها له
وحينها لما لم تجمع رصيد حسناته
وتستمتع بأنك وجدت من يحبك ويعطيك
وتفرح بأن هناك من يهمه امرك
ولو للحظه
في أحد المجالس
يلذعك أحدهم بكلماته
فتكرهه وتكره ذاك المكان الذي جمعكما
ولو ان فتحت القلوب لم تجد الا النيه الطيبه التي أخرجت تلك الحروف ..
،
،
هكذا دايما مانتسرع باحكامنا بقراراتنا
لاندع لحسن الظن فرصه
ولا لحسن الخلق طموح
هنيئآ لك ياعدوي وعدوهم
صدق الله حين قال على لسانك
(( قال فبما أغويتني لأقعدن لهم صراطك المستقيم ، ثم لأتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن إيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين ))
شوهة واقعنا برسمك لأفكارنا
أصبحنا نرى الواقع لايطاق
أصبحنا لاننشغل الا بأخطأ الأحبه ونحزن عليها
دائما ما تختار مايرتبط بسعادتنا لتحوله حزنا
لكي لايبقى لنا بالحياه الا الضنك
وليس غريب عليك ذلك وانت غايه مناك ان تحزن قلب المسلم
أصبحنا نجحد النعم...
بدل من ان نحمد الله على ان رزقنا بلقاء أشخاص نسكن قلوبهم
أحبتي اكثر مايدخل الجنه حسن الخلق
فلنبدا من الداخل
من قلوبنا
نرمي مواقف الامس وننساها
نحسن الظن بمواقف اليوم ونتجاهلها
نترك في قلوبنا مساحة بيضاء شعارها[[ ان الأخرة خير وابقى]]
نسامح من اجل الله
نتغاضى من اجل الله
ونلتمس الاعذار من اجله
وفي النهايه انت الرابح
سيسلم عقلك من كثرة التفكير
ويسلم الناس من تضخيمك لمشاكلهم
وستستمتع بوجودك مع الاخرين
ستنام سليم الصدر
ستشعر براحه رائعه عندما تحسن الظن وتبسط الأمور